عقدٌ على الثورة السورية مرَّ مثّل انفجاراً في كافة نواحيها الثقافية ومنها الكتابة الابداعية والفنية. كان لتمركز الكثير من الكاتبات والكتّاب خارج سوريا دوراً أساسياً في تشكيل مساحات حرة للكتابة والأدب، مما مهّد لتلاقي أجيال متعددة من الكتّاب والكاتبات، وخَلَقَ أنواع جديدة من الكتابة الابداعية مازجاً بين ما هو روائي، صحفي، توثيقي أو ذاتي. إلى جانب تقديم أعمالاً أدبيّة وصحفيّة راهنة، ستقدم هذه الجلسة نقّاش وحوّار مع الضيوف حوّل قضايا متعلقة في الكتابة عن سوريا، من وعن المنفى.