هل يمكن للمؤسسات الثقافية أن تساهم في القضايا الاجتماعية والسياسية؟ هل هناك حاجة لخلق كيانات بديلة منفصلة عن الهياكل التقليدية؟ ما هي مهمتها وأين تكمن أهميتها؟ كيف تنظر المؤسسات الثقافية في الدول الغربية التي تحتضن الشتات السوري إلى الثورة السورية؟ تجمع هذه الجلسة ناشطين/ات وفنّانين/ات لمناقشة أهمية الحفاظ على الزخم الثقافي والسياسي في المجتمعات المستهدفة، والتحديات التي تواجه معالجة المظالم القاسية التي تحدث في جميع أنحاء العالم.